أدب_إحترافي - دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ صَفراءُ لا تَنْزِلُ الأحزانُ سَاحَتها لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ َرقَّتْ عَنِ الماءِ حتى ما يلائِمُها لَطافَة ً، وَجَفا
ما رأيك في كتاب (الكامل في أسانيد وتصحيح حديث من حفظ على أمتي أربعين حديثاً ومن حسّنه وعمل به من الأئمة)؟ ولماذا ينكر بعض الناس على من أتبع قول الأئمة الذين صححوه
![كِتاب الكِفاية في الهِداية in: Tradition und Transformation in der Māturīdiyya des 6./12. Jahrhunderts كِتاب الكِفاية في الهِداية in: Tradition und Transformation in der Māturīdiyya des 6./12. Jahrhunderts](https://brill.com/cover/covers/9789004513358.jpg)